زارعي الكلى بين الحياة والموت الباحثة والاعلامية_زمن موحان سالم جاء في قول الرسول صل الله عليه وسلم كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيِته

زارعي الكلى بين الحياة والموت
الباحثة والاعلامية زمن موحان سالم
جاء في قول الرسول صل الله عليه وسلم
كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيِته
لأكثر من ثمان سنوات او اكثر زراعي الكلى بين حياة متعبة وبين مماتٍ مؤكد وتبقى الأعمار بيد الله
يعاني زارعي الكلى ومن خلال #لقائي_لأكثر_من_شخص_زراعٍ كلى بين أمرأةً ورجل وبين مراهقين
والاعمار مختلفة بين شخص وأخر
يتعذر مركز زراعة الكلى في مدينة الطب
عن توفير العلاج الكامل لهم ومن جميع المحافظات والمراكز العلاج الكافي لزارعي الكلى
حيث يستلم الزراع ربع الكمية لعلاج البروكراف
للدوز (1m)
بينما العلاج الاخر من نفس الاسم بروكراف النصف (5m)لم يكون موجود من الإساس ولعده اشهر او لعدة سنوات وبعض الاحيان لايتوفر علاج بريدنيزولون اوالسانديميون اوالمايفورتك اوحتى البروكراف
والجميل بالموضوع ان المريض الذي يقطع المسافات الطويلة والأجور العالية وقد لايمتلك قوت يومه عندما يذهب الى المركز يستلم ربع العلاج واحيانا نصف العلاج والذي لايسد كامل الشهر مما يضطر الى الشراء من الصيدليات والذي يكون بسعر عالي جداً لايناسب الوضع المادي للمريض وأحيانًا لايتوفر في الصيدليات وهذه المشكلة الاكبر ان يبقى زراع الكلى بدون علاج ولابد من اخذ العلاج كل (12) ساعة بدون انقطاع مدى الحياة وعنده قطعه يتعرض المريض الى مضاعفات قد تؤدي به الى الموت
وحسب المصادر التي تم التعرف عليها لعدم توفير العلاج وسد الحاجة الماسة لهذا العلاج
عدم توفر التخصيص المالي في وزارة الصحة لسد الحاجة حيث لاتقوم #شركة_كيماديا
بتوفير العلاج اللازم لعدم وجود التخصيص المالي واوضحت هذه الشركة لاتستطع استيراد العلاج اي كان نوعه دون تسديد المبالغ الكافية لشراء العلاج بكافة انواعة وهي شركة تابعة لوزارة الصحة وهناك شيء اخر يتم فيه قطع العلاج وعدم ايصاله في الوقت اللازم يتم تعطيله من قبل الكمارك مما يصعب ايصاله الى الجهات المعنية
وهنا نقول…….؟!!!
#لاحياة_لمن_تنادي
نحن من يقوم بأطعام جاره وبيته فارغ يموت مرضاً وجوعًا