قرار معالي وزير التربية بعدم نقل أو تغيير الكوادر التربوية والإدارية إلا بموافقته الشخصية، وتعدّه موقفًا شجاعًا ومسؤولًا لوقف العبث بالمؤسسة التربوية، وحماية الإدارات من أي ضغوط أو استغلال.

قرار معالي وزير التربية بعدم نقل أو تغيير الكوادر التربوية والإدارية إلا بموافقته الشخصية، وتعدّه موقفًا شجاعًا ومسؤولًا لوقف العبث بالمؤسسة التربوية، وحماية الإدارات من أي ضغوط أو استغلال.

لن نقبل أن تُستخدم المدارس وسيلة انتخابية بيد بعض المدراء و المسؤولين المرشحين، الذين يسعون لتغيير الإدارات والمعلمين والكوادر الإدارية وفقًا لأهوائهم ومصالحهم السياسية.
التعليم ليس ساحة للمساومات، والمدرسة ليست ملكًا لمرشح أو حزب، بل هي مؤسسة وطنية تُخرّج الأجيال، ويجب أن تُصان وتُحمى من أي تلاعب أو توظيف سياسي.
إلى كل موظف ومدير ومعلم:
لا ترضخ للتهديد، لا تستسلم للضغوط.
من يحاول ابتزازك اليوم سيفشل غدًا، والمواقف تُسجل.
كرامتك وصوتك أقوى من أي منصب زائل.
نؤكد أننا نتابع هذا الملف عن كثب، وأي جهة تمارس الضغط أو التهديد ستُحال إلى المساءلة القانونية دون تهاون.
 
				



